يقف الجزائريون ،اليوم الأحد ،ولأول مرة ،على تمام الساعة الحادي عشر صباحا،دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961.
وجاء هذا بقرار رئيس الجمهورية ،عبد المجيد تبون ، بترسيم الوقوف دقيقة صمت كل سنة
وللاشارة ،ان مظاهرات 17 أكتوبر 1961،التي تحولت إلي مذبحة في باريس ، راح ضحيتها ازيد من 300جزائري .
القى بيهم مدير الشرطة بابون في نهر السين .
من جهة أخرى ،نشرت الرئاسة الفرنسية،أمس، بيان ، مفاده ان جرائم 17 أكتوبر 1961 لاتغتفر .
الا ان الدولة الجزائرية ،والشعب الجزائري ،يطالبون هذه الأخيرة بالاعتراف والاعتذار .