ذكرى استشهاد الطفل “محمد الدرة” تعود لتحيي الجروح

كوثر خليدة

 

تحل اليوم الذكرى الـ21 لاستشهاد الطفل الفلسطيني “محمد الدرّة”، الذي يعد أحد أهم رموز الانتفاضة الفلسطينية الثانية، التي اندلعت في 28 سبتمبر 2000.

وقد وثق شريط مسجل التقطه مراسل احدى القنوات، في 30 سبتمبر 2000، مشاهد إعدام الطفل الدرة (12 عاما)، الذي كان يحتمي هو ووالده خلف كتلة إسمنتية، وهي المشاهد التي هزت الرأي العام، وما تزال ذكراها حية في أذهان الناس إلى اليوم.

وكان الطفل محمد الدرة قد استشهد بعد يومين من بداية الانتفاضة، يوم 30 سبتمبر 2000، والتي اندلعت خلال اقتحام رئيس وزراء الاحتلال الأسبق، أريئيل شارون للمسجد الأقصى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *