وصف خبير الشؤون الأمني، السيد محند برقوق، ان الجانب العسكري في منطقة الساحل ما هو الا بداية بوادر تفكك النظام الهيمني الفرنسي، واذا نجحت مالي بانهاء الازمة الامنية في البلاد سيتغير الكثير وسيكون بمثابة ضربة لطرف الفرنسي.
وأضاف الأخير، أن فرنسا الآن تعاني من ضعف كبير سواء من حيث اللغة والتي لم تعد لغة لا للعلم ولا لتكنولوجيا ولا لسياسة، ناهيك عن تراجع قوة اقتصادها الى المرتبة التاسعة عوض الخامسة.
ضربة موجعة لفرنسا وتراجع اقتصادها لهذا السبب

لا توجد تعليقات