ضربة موجعة لفرنسا وتراجع اقتصادها لهذا السبب
احمد قسيطة
وصف الخبير الأمني، السيد محند برقوق، أن الجانب العسكري في منطقة الساحل ما هو الا بداية بوادر تفكك النظام الهيمني الفرنسي، واذا نجحت مالي بإنهاء الأزمة الأمنية في البلاد سيتغير الكثير وسيكون بمثابة ضربة موجعة لطرف الفرنسي.
وأضاف الأخير، أن فرنسا الآن تعاني من ضعف كبير سواء من حيث اللغة والتي لم تعد لغة لا للعلم ولا لتكنولوجيا ولا لسياسة، ناهيك عن تراجع قوة اقتصادها الى المرتبة التاسعة عوض الخامسة.